في البدآآيـه اود ان اعرب لكـم عن شكـري وامتنـآآني على تفـآآعلكم الـرآآئع ومـشـآآركـآآتكم المتميزه التي اثرت هذا المنتدى وجعلته متوهجـآآ بحمـآآسكم ,, وعـطـآآئكـم ...
كمـآآ اود ان اعرض عليكم الموآآضيع التي وصلتـني لتـشـآآركوآ في التصويت عليهآآ ,,
قبـل هذآآ اود ان اخبـركم بـأن مدة التصويت ستكـوون ستة ايــآآم ابتدآآء من اليوم 23 الي يوم 28 ويـوم 29 سيكوون الاعلان عن الفـآآئزآآت وتوزيع الجـوآآئز ,,,
وصلنآ الى هذهـ الدنيا ونحن أطهار نظيفون من الخطايا والذنوب .. حتى أذا بلغنا مرحلة الرشد , وبدأت الأقلام في الكتابــــه , أخذنا نتلطخ بالأوساخ الروحيــه , نكتسب السيئات وننساها ! ولكنها في الصحف لا تنسى , خطيئة تتبعها خطيئه , وذنب ٌ يتبعه ذنب ونحن ُ ... غارقون في بحرِ الشهوات ألا من رحم الله , الى متى ..!!
ونحن ُ نغرق بهذه الخطايا والذنوب , لقد أقترب القدومُ على الله
ولم يبقى في العمر ِ ألا ايام ٌ يعلمها الله , قد تمر ُ سريعاً كما مرت
أخواتها الاولى ..)
أنها دعوه لكل مسلم , هلم الى التطهر , الى النظافهــ , قم واغتسل من تلك الأدران , لتقابل الله وانت نظيف , فلا تعلم متى اللقاء هيا الى الأستغفار ( أستغفر الله ) هيا الى التسبيح والتهليل ( سبحان الله وبحمدهـ ) ( لآاله الا الله ) هيا الى التوبهــ الصآدقــه ( بالأقلاع عن الذنب ) هيا الى الحج والعمره ( فأنها كــفارهـ) هيا الى الصلوات ( فأنها كفــارهـ ) أكثر من السجود ( فكل سجدهـ تمحو خطيئــه وترفع درجـــه ) أمشي الى المسجد ( فالخطا تمحو الذنوب) أحتسب عند الله المصائب ( فأنها كفارات وزيـآإدهـ في الآجـر) أكثر من الحسنات والصدقات ( فأنهنّ يذهبن السيئات ويرفعن الحسنـآإت ) أدعو للمؤمنين بالمغفرهـ (فدعوتك لهم في ظهر الغيــب مستجابــه)
واحرص على نظافتك أمام الله قد يكون الموعد قريب وآعلم آن اللقـاء مهيب ..
الحمد الله حمدا كثيرا مباركا فيه ونصلي ونسلم على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم بأحسان الى يوم الدين.....
ان النبي صلى الله عليه وسلم اعطى فواتح الكلم وجوامعه ويتضح ذلك لكل من تتبع سنته واقتفى اثره وكان النبي صلى الله عليه وسلم حريص على نجاة امته وتعليمهااا وتربيتها التربيه النبويه العقديه السليمه وكان يفعل ذلك في كل اوقاته حتى في جميع تنقلاته....
سأعرض حديث من احاديث نبينا محمد عليه الف الصلاه والتسليم قد يكون منا قد سمعه ولكن لم يبحث في معاااانيه او قد قرئه ولكن لم يتمعن في كلماته.....
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: كنت خلف رسول الله صلى الله علي وسلم ؛يوما فقال: ((ياغلام احفظ الله يحفظك, احفظ الله تجده تجاهك, اذا سألت فسال الله, واذا استعنت فاستعن بالله, واعلم ان الامه لو اجتمعت على ان ينفعوك بشيء لن ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك, ولو اجتمعوا على ان يضروك بشيء لم يضروك الا بشيء قد كتبه الله عليك, رفعت الاقلام وجفت الصحف
رواه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح، كتاب صفة القيامة والرقائق والورع، باب 59، ح 2516، والإمام أحمد 1/ 293، 303، وأخرجه الطبراني في الكبير ح 1298، وأبو نعيـم في الحلية 1/ 314. وصححه الألباني، انظر صحيح الجامع الصغير 2/ 1318 ح 7957.
بين رسولنا الكريم في حديثه وصايا عظيمه وصى بهاااا الصحابي الجليل ابن عباس عندما كان غلاما
ويظهر مدى الاهتمام النبوي بالنشئ وحرصه على تعليمه هذه الوصايا دليل على ان الصغير قادر على تحمل امانه ومسؤوليه العلم....
فالرسول صلى الله عليه وسلم اتى بوصايا عظيمه جليله تحن لها الاذان وتخشع لها القلوب ..
فمن وصاياه
حفظ اللهيدل فيه على ان من حفظ الله اي من حفظ شرعه ودينه وامتثل باوامره واجتنب نواهيه فان الله يحفظ العبد في دينه وبدنه وماله ويجعل حوله ملائكه مكلفين بحفظه وايضا يحفظه في دنياه من مضلات الفتن والشهوااات ويكون الله سبحانه وتعالى امام العبد يدله عى الخير ويذود عنه الشر.
ان من اعظم الامور التي يناجي بها العبد ربه هي الدعاء و الدعاء من ابرز مظاهر العبوديه ورابط قوي بين العبد وربه ولاتمام هذه العباده ترك سؤال الناس فأن في سؤالهم تذلل ومهانه للنفس...
اللهم كما صنت وجوهنا عن السجود لغيرك فصنها ع المسأله لغيرك<<
واتى بأمر اخر وهو الاستعانه وهي طلب العون فأن لانطلب العون من اي انسان الا للضروره القصوى وان نجعل تللك الوسيله سببا وليس ركنا نعتمد عليه ان نجعل الركيز الاول هو الله عز وجل وان الانسان بحاجه الى من يعينه في امور معاشه ومصالح دنياه ولايقدر على ذلك الا الله..
وايضا من وصاياه الجليله
واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك) هنا يدل بأن لو اجتمعت الاممم السابقه والاحقه ووقعت منهم منفعه او مضره فلنعلم ان هذه المنفعه والمضره من الله فالناس بلا شك ينفعون بعضهم البعض ويساعدون بعضم البعض ولكن تلك المنفعه والمضره مما كتبه الله للانسان وهنا دليل قوي على الايمان بقضاء الله وقدره واخيرا
بأن كل مايحدث في هذا الكون مقدر ومكتوب قبل خلق الانسان ب 50 الف سنه ولابد ان نرضى بقضاء الله وقره وان نصبر ونحتسب على الاهوال والمصائب ..... وان نحذر من تصديق االمنجمين اللذين انتشروا في زماننا جميعا لابد ان نتذوق هذا الحيث الشريف وان نستوحي منه معالم مهمه ووصايا عظيمه من عمل بها كتبت له النجاه واستنارت له عقبات الطريق فما احوجنا ان نتبصر كلام الرسول وتوجيهاته ونستلهم منها الحلول الناجحه لمشكلات الحياه ونجعلها السبيل الاوحد للنهضه بالامه نحوواجباتهااا...
اللهم صلى الله عليه وسلم على رسولنا ونبينا محمد ..............
يقوول ادكتوور انه كان يوم من الاياام كان يرااقب على الطلاب يوما في قاعه الامتحان..وكان الامتحان يوم خميس.
ومع ان يوم الخميس هو الاجازه اصلا الا اننا اضطررنا ان نجعل فيه امتحانا لزحمه المواد الدراسيه...
بعد مضي بضع دقائق من بدايه الامتحان..أقبل احد الطلاب متأخرا.. كان المسكين يبدو عليه الاضطراب الشديد..
قلت له: عفوا.. اتيت متأخرا ولن اسمح لك بدخول الامتحان .. فبداء يرجوني ان اسمع له..
قلت: ما الذي اخرك؟؟ قال: والله يا دكتور.. راحت علي نومه .!! أعجبني صدقه.. قلت:تفضل .. فدخل وامتحن
وبعده بدقائق اقبل طالب اخر..
قلت :ما اخرك؟؟ قال: يا دكتور والله الطريق زحححححمه.. تعرف ان الناس في الصباح يخرجون جميعا لاعمالهم.. هذا ذاهب لجامعته.. وهذا لشركته.. وهذا..
وجعل يعدد علي ليقنعني أن الطريق زحمه..ونسي المسكين ان اليوم اجازه الموظفين.. وربما ليس في الطرق الا طلابنا.!!
قلت له:يعني الشوارع زحمه .. والسيارات تملااء الطريق..؟؟ قال: اي والله يا دكتوور..سبحان الله .. كنك كنت معي..!!
قلت يا شاطر!! اذا اردت ان تكذب فأضبط الكذبه.. يا خي اليووم خميس يعني عطله ما فيه اعمال.. ولا موظفون..من اين جاءت الزحمه؟!! قال:اه يا دكتور.. نسيت. ."بنشر علي الكفر"..اي تعطلت احدى اطارات السياره..فوقفت لااصلاحها..
كان المسكين مضطربا متورطا.. فضحكت ودخل ليمتحن .. نعم.. ما اقبح ان يكشف الناس انك تكذب عليهم..
الكذب ينفر الناس عنك.. ويفقدك المصداقيه عندهم.. ويجعلهم لا يثقون فيك.. فلو وقعت لاحدهم مشكله..لن يشكوها اليك.. ولو بشئ لو سمعوه بتقبل..
.[ما اقبح الكذب].
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : "يطبع المؤمن على الخلاال كلها الا الخيانه والكذب"
.......
وسئل الرسول صلى الله عليه وسلم: فقيل له: يا رسول الله.. ايكون المؤمن جبانا؟ فقال: نعم.. فقيل: ايكون المؤمن بخيل؟ فقال:نعم فقيل: ايكون المؤمن كذابا؟ فقال:لا
........
وقف الامام الزهري امام السلطان.. فشهد على شئ فقال السلطان: كذبت فصاح الزهري : اعوذ بالله .. انا اكذب.!!والله لو نادى مناد من السماء : ان الله احل الكذب .. لما كذبت.. فكيف وهو حرام.!!
.......
"حقيقه" خدعوك فقالو: كذبه بيضاء.. لان الكذب لونه اسود
....... هذا ماراق لي فأردت ان اشاارك به ..ويوجد فd الكتاب اكثر من مثاال ولكن لم اكتبه أختصاار للموضووع من كتااب استمتع بحيااتك.. للدكتوور عايض القرني..
أود سؤالكن بصدق.., حينما تحبين شخصا,,تحبين حديثه,,تفرحين بقربه,,وتشتاقين للقائه,,وتطيرين فرحا بهداياه,, ولاتملين من قرائة رسائلة,,وتعدين الدقائق لوقت قدومه.., أليس هذا ماستقومين به,, أو على الأقل بعضه,, وربما أكثر..!
وإن سألتك بمصداقية أكثر.., وقلت: أتحبين الله ؟ ,, لاأملك شكا بأن إجابتك ستكون بالإيجاب ,, ولكن هل تصرفاتك تؤيد ذلك؟ لتراجع كل واحدة منا يومها ,, ومشاعرها ,, وستجد حتما الإجابة..!
حينما راجعت نفسي ,, وجدتني مقصرة حقا في حق من أحب.., يزيد في عطائه فلا أزداد في شكره..!
وهذه خطوة وددت أن يشاركنني بها أخواتي.., لنفهم كلام حبيبنا ..,, فيزداد حــبــــنـــــا
كل واحدة منا تشارك بما يجود به نفسها ,, بتفسير سورة أو آية ,, أو سبب نزول وحبذا أن لاتطيل ,, حتى لانستثقل ونمل الحديث..,
(إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا) يعني الزلزال العظيم الذي لم يكن مثله قط، ولهذا يقول الله عز وجل: (تَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى) (وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا) المراد بهم: أصحاب القبور، وقيل كل مافي الأرض من أموات وكنوز. ( وَقَالَ الإنْسَانُ مَا لَهَا) الإنسان المراد به الجنس، يعني أن الإنسان البشر يقول: ما لها؟ أي شيء لها هذا الزلزال؟ ولأنه يخرج ,,’ فيقول: ما الذي حدث لها وما شأنها؟ لشدة الهول (يَوْمَئِذٍ) أي في ذلك اليوم إذا زلزلت (تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا) أي تخبر عما فعل الناس عليها من خير أو شر، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن المؤذن إذا أذن فإنه لا يسمع صوته شجر، ولا مدر، ولا حجر، ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة(194)، فتشهد الأرض بما صنع عليها من خير أو شر، وهذه الشهادة من أجل بيان عدل الله عز وجل، وأنه سبحانه وتعالى لا يؤاخذ الناس إلا بما عملوه، وإلا فإن الله تعالى بكل شيء محيط، ويكفي أن يقول لعباده جل وعلا عملتم كذا وعملتم كذا.. لكن من باب إقامة العدل وعدم إنكار المجرم؛ لأن المجرمين ينكرون أن يكونوا مشركين، لأنهم إذا رأوا أهل التوحيد قد خلصوا من العذاب ونجوا منه أنكروا الشرك لعلهم ينجون، ولكنهم يختم على أفواههم، وتكلم الأيدي، وتشهد الأرجل والجلود والألسن كلها تشهد على الإنسان بما عمل، وحينئذٍ لا يستطيع أن يبقى على إنكاره بل يقر ويعترف، إلا أنه لا ينفع الندم في ذلك الوقت وقوله: (يومئذ تحدث أخبارها) هو جواب الشرط في قوله تعالى: (إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإنْسَانُ مَا لَهَا (3). قوله: (بأن ربك أوحى لها) أي بسبب أن الله أوحى لها، يعني أذن لها في أن تحدث أخبارها قوله: (يومئذ) يعني يومئذ تزلزل الأرض زلزالها. (يصدر الناس أشتاتاً) أي جماعات متفرقين، يصدرون كل يتجه إلى مأواه، فأهل الجنة ـ جعلنا الله منهم ـ يتجهون إليها، وأهل النار ـ والعياذ بالله ـ يساقون إليها (ليروا أعمالهم) يعني يصدرون أشتاتاً فيروا أعمالهم، يريهم الله تعالى أعمالهم إن خيراً فخير، وإن شًّرا فشر، وذلك بالحساب وبالكتاب، فيعطى الإنسان كتابه إما بيمينه، وإما بشماله، ثم يحاسب على ضوء ما في هذا الكتاب، يحاسبه الله عز وجل، أما المؤمن فإن الله تعالى يخلو به وحده ويقرره بذنوبه ويقول: فعلت كذا، وفعلت كذا وكذا، وفعلت كذا، حتى يقر ويعترف، فإذا رأى أنه هلك، قال الله عز وجل: «إني قد سترتها عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم»(196)، وأما الكافر ـ والعياذ بالله ـ فإنه لا يعامل هذه المعاملة بل ينادى على رؤوس الأشهاد (هَؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) [هود: 18]. وقوله: (ليروا أعمالهم) هذا مضاف والمضاف يقتضي العموم وظاهره أنهم يرون الأعمال الصغير والكبير وهو كذلك، إلا ما غفره الله من قبل بحسنات، أو دعاء أو ما أشبه ذلك فهذا يمحى كما قال الله تعالى (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ) [هود: 114]. (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره. ومن يعمل مثقال ذرة شًّرا يره) (من) شرطية تفيد العموم، يعني: أي إنسان يعمل مثقال ذرة فإنه سيراه، سواء من الخير، أو من الشر (مثقال ذرة) يعني وزن ذرة، والمراد بالذرة: صغار النمل كما هو معروف، وليس المراد بالذرة: الذرة المتعارف عليها اليوم كما ادعاه بعضهم، لأن هذه الذرة المتعارف عليها اليوم ليست معروفة في ذلك الوقت، والله عز وجل لا يخاطب الناس إلا بما يفهمون، وإنما ذكر الذرة لأنها مضرب المثل في القلة،وقيل : وهي الهباءة التي تُرى في الشمس إذا دخلت من الكوة في المحل المظلم